الجمعة، أغسطس 06، 2010

الشاعر: حمدان محمدفايز

قصيدة في أستاذي في معهد الإدارة بجده الأستاذ: سعيد مهنا الجهني
عسى السعد فالك ياستاذي سعيد
يابن المهنا عندك علم ثمين
يهنابك المعهد في صرحه القديم والجديد
ويهنا بك شباب المملكة أنت لهم منهل معين
يوم ميلادك شيد بناه  هذا من حديد
بجوار ميلادك شيد بناه بأيدي أمين
أكيد قوا العرب قول أكيد
تقول العرب جهينة الخبر عندها يقين
بك أفتخر وأنا مطيري وقول القصيد
غني ياطيور وصدحي لنا بصوت شجين
                                              (السيف الشطير )

هناك 10 تعليقات:

  1. الله يستر عليك من العين

    ردحذف
  2. ياسلام ياحمدان واللة كلام

    ردحذف
  3. أشكرك يالأخ قرناس ممكن تشرفنا بالأسم

    ردحذف
  4. قرررررررررررررناس19 أغسطس 2010 في 6:03 م

    اللقب يكفي مافيش داعي لاثبات الهوية الاادا فيه نقطة تفتيش قولي وابشر غالي والطلب رخيص مثل مايقولوا

    ردحذف
  5. جوووووجل السبر :
    المشاركات تكون بالاسم الحقيقي مهما كانت أماغير الواثق من نفسه في مجالات الحوار فمرحبا باللقب .

    ردحذف
  6. جووووووجل السبر اسم اولقب حاول ان تثق بنفسك اكثر ياجوووووووووو
    وممكن ان يكون هناك شفافية ونزع اقنعه للالقاب عند الرغبه من مرتادي المدونه وشكراَ

    ردحذف
  7. *المدونة للتواصل والحوار بين أحفاد سعيد ومساعيد.
    *سطر أجدادنا بطولات والشباب لهم إنجازات .
    *التمعن في سجل الزوار بدقةللإجابة على استفساراتك!
    *أما الشعر فهناك لجنة لشعر المدونة بعد اكتمال بطاقة الترشيحات .

    ردحذف
  8. ... قلبتوا الموازين ...
    ياجبل مايهزك ريح !!

    ردحذف
  9. ..لا تنسبها للسبورة
    مالك حق..
    أبو الفقر وعشاش ...
    أبك ماتبى السبورة يسايروا الأجيال الرقمية ! من خلال الزحف اللإلكتروني !!
    لاحول ولاقوة إلا بالله

    ردحذف
  10. حامد .. انت ... وانصحك كما نصحك غيري ... ...
    الحين سجل الزوار صار هو رخصة السبوره لك !
    ارشدوك وحذفت انتقاداتهم وتجاهلت ارشاداتهم وتمسكت في الكلمه الطيبه التي تسبق الانتقاد ظنن منهم انها توثر فيك وتجعلك تسلك الطريق الصحيح
    وانت تحاول ... بتلك الكلمات الطيبه التي لا تستحقها بانها كانت بمثابة رخصه لك؟
    محدثك افطس خشم اعكش شعر من حجر عاد اليك من جديد *_^

    ردحذف

تذكر!!! تعريفك بنفسك يضمن نشر تعليقك



ملاحظة:
التعليقات الغير معرفة خاضعة لتحرير الإدارة