الثلاثاء، أغسطس 11، 2015

رحلة غياب ورحلة حضور

،،

نحن بين رحلة غياب و بين رحلة حضور .. 
وبين مبروك ماجاك وأحسن الله عزاك

من هنا تعرف أن الدنيا محطة عبور وأنها لا تساوي وزن عود الأراك 

فلا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد .. أعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعو لنا لا علينا .. عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم : إحترام، إنسانية، إحسان، تفاهم، تسامح، حياة صافية فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.. 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تذكر!!! تعريفك بنفسك يضمن نشر تعليقك



ملاحظة:
التعليقات الغير معرفة خاضعة لتحرير الإدارة