بين رحلة غياب و بين رحلة حضور ،
وبين مبروك ماجاك وأحسن الله عزاك ،
من هنا تعرف أن الدنيا محطة عبور وأنها لا تساوي وزن عود الأراك ،
فلا تسرق فرحة أحد ، ولا تقهر قلب أحد ،
أعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعو لنا لا علينا،
عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم إحترام ، إنسانية ، إحسان ، تفاهم ، تسامح ، حياة صافية ،
فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تذكر!!! تعريفك بنفسك يضمن نشر تعليقك
ملاحظة:
التعليقات الغير معرفة خاضعة لتحرير الإدارة