استخدم أرسطو حركة الأجرام السماوية في الكون لإثبات وجود الله عقليا ، فقال " إن كل متحرك لا بد له من مُحرِّك، وهذا المحرك لا يمكن أن يحتاج إلى محرك آخر يستمد حركته من غيـره، وإلا لتسلسل الأمر إلى غير نهاية؛ فلا بد من أن ينتهي الأمر إلى محرك أولي أزلي يُحرِّك ولا يتحرك، أو يفعل في غيره ولا ينفعل بغيره، وإلا لَمَا كان أولًا، وذلك المحرك الأول هو الله. " انتهى..
ما لفت نظري واستحسن نشره هو قوة الإستشهاد العقلي في إثبات وجود الخالق ، ووجاهته في محاججة الملحدين و إقناعهم .. أو .. على أقله أفحامهم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تذكر!!! تعريفك بنفسك يضمن نشر تعليقك
ملاحظة:
التعليقات الغير معرفة خاضعة لتحرير الإدارة