العقصان

●●قلـ ● ●ـب ●● حامد مضحي المطيري ●●العـ ● ●ـنـود●●

من وقف ضد بن عباد واعزتيله ـــــــــــــــــ كل قومن تبى تاخذ كرامت لحاها

أولا : فعل خليف الصواي وأخوانه وهو موضوع مطروح في المنتدى والقصه معروفه وهي في المنتدى بطريقه صحيحه
ثانيا: قتل غازي بن محيا من العقصان وهذا الموضوع حدث فيه لبس وأختلاف أراء وخصوصا في الردود واليكم القصه بالتفصيل والقصيده وهي الشاهد على ذلك. (كان غازي بن محيا قائد جيش الملك عبدالعزيز وكان يأخذ الغنائم وله الخمس او كما يسمونه الشياب خمس ابن سعود وحدثت القصه عندما ورد على الجريسيه وهي مورد ماء قديم شمال غرب المهد ويبعد عنه حوالي 20 كيلووهي الأن قريه يسكنها الدياحين من مطير وكان العقصان واردين على الماء وشاهدوا الأبل على الجريسيه وأرادوا أخذها وكانت الخيل وفرسانها من الجيش تتواجد في الجهه الأخرى من طرف الأبل وهم لايشاهدون مايحدث فقالوا العقصان وتشاورو مع بعضهم فاختاروا ثلاثه لقتل رعاة الأبل ومن ثم أخذ الأبل والثلاثه هم :
1: مطيع بن طايع بن عيد بن ناهر بن جبار بن حامد العقص العضيله
2:مسحل بن مبرك بن مبارك بن ناهر بن جبار بن حامد العقص العضيله
3: فائز بن حافظ السبر العضيله (الشاعر المعروف)
قالوا لبعضهم وكانوا رعاة الأبل ثلاثه رعاه قالوا القريب لك يافايز والثاني عندك يامطيع وأنت يامسحل أسبقنا عليك بالاقصى وقالوا يكون ذبحهم بالخناجر (القديمي) حتى لايسمع الفرسان صوت البنادق ويهبون لاسترداد الأبل وذبح فايز الراعي اللي عنده ومطيع مثله وكان الرعاه نايمين ولما اقترب مسحل من الراعي الثالث صحى الراعي وشاف مسحل وانحاش يبا يروح يعلم أهل الأبل وغازي بن محيا ويوم اطرده مسحل ضربت رجل مسحل بحصى وانجرح جرح في رجله فما كان منه ألا انه مد البندق على الراعي وذبحه وأخذوا الابل واستاقوها يبون الحره وقالوا للعقصان اللي معهم عليكم بالأبل استاقوها وحنا نبا نجلس للي يلحق من أهل الأبل ونرده عنكم وجلس الثلاثه في شعيب وكل مامر واحد من الفزوع من أهل الأبل ذبحوه الثلاثه مطيع ومسحل وفايز
حتى وصل عد الفرسان القتلى 27 فارس والخيل كذلك
غير الأبل وفي الاخير لحق غازي بن محيا على الفرس يبا يذبح الثلاثه ويوم أقبل كان يرمي ووقفوا له العقصان الثلاثه ورموا سواء وكل واحد منهم يقول (تقها تقها تقها) وكل واحد يرد على الثاني ويقول تقها مني ماهو منك وعندما كل واحد فهق بندقه وجدوا أن بندق فايز ماثارت وثارت بندق مسحل وبندق طايع وانذبح غازي بن محيا ويقولون طلقه وقعت في الفرس والثانيه في غازي بن محيا
ويعتقد أن من ذبحه هو الفارس : مطيع بن طايع العقصوالفعل فعل ينومس كل عيال العضيلات وفخر لهم وهذي القصيده للشاعر فايز بن حافظ السبر
يوم جانا مذرع مايداريهأ=اطبعوا قلبها من بين سيقانه
ولن وحده فيه وثنتين فيها=وغاشن أطراف مطرحها بدمانه